إعادة بناء الكعب بواسطة السديله الاخمصية الأنسية
DOI:
https://doi.org/10.64295/cujahr.v1i1.3الكلمات المفتاحية:
فقدان نسيج الكعب، إعادة بناء الكعب، السديله الاخمصية الانسيةالملخص
التمهيد: يعتبر الكعب ذو خاصية تشريحية مميزة فهو يعمل كأداة رئيسية في تحمل وزن الجسم، وأي اختلال في الكعب يؤدي إلى انعدام التوازن في المشي، ولذلك يجب أن تكون الأنسجة المستخدمة لإعادة بناء نسيج منطقة الكعب ذات مقاومة، وذات تحكم عصبي عالي، ومهيئة للتكيف مع وزن الجسم. إن الدراسة تهدف إلى تقييم مدى فعالية ونتائج إعادة بناء الكعب بواسطة السديله الاخمصية الأنسية في استعادة الوظيفة الحركية والحسية لدى المرضى المصابين بفقد نسيج الكعب.
المنهجية: الدراسة عبارة عن سلسلة حالات مستقبلية وصفية أجريت خلال الفترة من 2020-2024، في أربعة مستشفيات، لعدد 26 مريضاً عانوا من فقدان في انسجة كعب القدم. وقد خضعوا جميعهم لعملية إعادة بناء الكعب بواسطة السديله الاخمصية الأنسية
النتائج: شملت الدراسة 26 مريضا، معظمهم من الذكور (92.3 %) والباقي (7.7 %) من الإناث، وكان متوسط عمر المشاركين (35.42) سنة، وكان معظم المرضى الذين يعانون من فقدان في نسيج العكب بحجم أكبر من 3 سم (76.9 %)، مع قرحة غير تغذوية عصبية المنشأ في (73.1 %). وكان المعدل الإجمالي لديمومة عمر السديله (96.15 %) ومع معدل حصول مضاعفات (19.15 %) وتم إعادة اجراء العملية (11.5%)، وهذه المضاعفات المتوقعة الحدوث تنخر السديله الكلي (3.8 %) وتنخر السديله الجزئي (3.8%). موقع الجهات المانحة للجلد تمت تغطيته بزراعة الجلد مشطور السماكة، مع حدوث بعض المضاعفات مثل فقدان الجلد المزروع الجزئي/التي تلتئم بطريقة ثانوية (7.7 %)، بيمنا احتاج (3.8 %) الى إعادة العملية بسبب الفقدان الكلي للجلد المزروع.
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2020 للمؤلف (المؤلفين)

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.